كشركة ملتزمة اجتماعياً، نشارك بنشاط مع مجتمعنا المحلي وندعمه. ندرك أن نجاحنا مرتبط برفاهية الأشخاص من حولنا.
للمساهمة في نمو وازدهار مجتمعنا، فإننا:
  • نساهم في خلق فرص عمل: نفتخر بتوفير فرص العمل لسكان المنطقة المحلية، مساهمين في التنمية الاقتصادية للمنطقة وتمكين الأفراد للنجاح في مسيرتهم المهنية.
  • نعزز الشراكات المحلية: نتعاون بنشاط مع الموردين والأعمال المحلية، نكوّن شراكات قوية تعزز من النمو الاقتصادي وتخلق نظام بيئي إيجابي للتنمية المستدامة.
  • ندعم التعليم وتطوير المهارات: التعليم هو ركيزة أساسية للتقدم المجتمعي. نقوم برعاية مبادرات تعليمية وبرامج تطوير المهارات، وندعم جهود تمكين الشباب بالمعرفة والأدوات التي يحتاجونها لتشكيل مستقبل أفضل.
  • نشارك في المبادرات الاجتماعية: نشارك في المبادرات المجتمعية المتنوعة، مثل برامج رعاية المجتمع، ودعم الجمعيات الخيرية، ودعم المجموعات المحلية، ونعمل على الدوام على تجسيد التزامنا بالعطاء.
المسؤولية البيئية:
باعتبارنا حريصين على البيئة، فإننا مستمرون في التزامنا بالممارسات المستدامة وتقليل أثرنا البيئي.
لحماية البيئة والحفاظ عليها، فإننا:
  • نتبنى ممارسات صديقة للبيئة: نعطي الأولوية للاستخدام المسؤول للموارد، ونلتزم بعمليات التصنيع الصديقة للبيئة، ونشجع على إعادة التدوير للحد من الأثر السلبي على البيئة والحفاظ على الموارد القيمة.
  • تحسين كفاءة استهلاك الطاقة: نبحث باستمرار عن وسائل مبتكرة لتحسين كفاءة الطاقة في عملياتنا، والحد من استهلاك الطاقة وتعزيز الممارسات النظيفة والخضراء.
  • التركيز على المواد المستدامة: نسعى على الدوام للحصول على المواد الخام من موردين مستدامين ومعتمدين، لضمان أن إنتاجنا له تأثير أدنى على الغابات والمنظومات البيئية.
  • الامتثال البيئي: نلتزم بصرامة بقوانين ولوائح ومعايير البيئة، ونسعى باستمرار لتحقيق المتطلبات المتعلقة بالحفاظ على كوكب أكثر صحة.
  • الابتكار الصديق للبيئة: نستثمر في البحث والتطوير لاستكشاف بدائل صديقة للبيئة وتقنيات صديقة للبيئة، لدفع التغيير الإيجابي في الصناعة.
في مصنع السنديان للورق، تكمن التزاماتنا تجاه المجتمع والبيئة بشكل عميق في قيمنا الأساسية. ندرك أن أفعالنا اليوم تشكل عالم الغد، ونحن ملتزمون بترك إرث إيجابي ودائم للأجيال القادمة.
من خلال التعاون والابتكار والممارسات المسؤولة، نهدف إلى بناء مستقبل مستدام ومزدهر لمجتمعنا وبيئتنا والعالم بأسره.